مجاني لجهات إنفاذ القانون
يتكون برنامج IIPCIC لجهات إنفاذ القانون من 4 مناهج على الإنترنت، كما تتوافر شهادة IIPCIC معتمدة من الإنتربول ويمكن تنزيلها بعد إتمام كل منهج بنجاح. يستطيع جميع المحققين في جرائم الملكية الفكرية من جهات إنفاذ القانون والذين من بينهم ضباط الشرطة أو موظفي الجمارك أو ممثلي الجهات الرقابية المخولين أخذ تدريب IIPCIC دون سداد رسوم.
هل أنت مهتم بالمشاركة ولديك عنوان بريد إلكتروني رسمي مخصص لك من أحد جهات إنفاذ القانون؟
يمكنك التسجيل بنفسك باستخدام زر "إنشاء حساب":
إنشاء حسابهل تنتمي إلى جهة إنفاذ قانون لكن ليس لديك عنوان بريد إلكتروني رسمي؟
يرجى النقر على زر "طلب الولوج إلى الدورة" وملء الاستمارة الموجودة على صفحتنا المخصصة لطلب التسجيل في الدورة:
طلب الدخول إلى الدورة
تمشياً مع مهمتنا لتطوير برامج تدريبية لدعم الجهود الدولية لمنع واكتشاف والتحقيق في جرائم الملكية الفكرية المنظمة العابرة للحدود وملاحقتها قضائياً، وتنسيق تلك البرامج والإشراف عليها، أنشأت IIPCIC مستودعاً تدريبياً مركزياً دولياً من المواد التعليمية التي من شأنها أن تقوي قدرات إنفاذ القانون من أجل مكافحة جرائم الملكية الفكرية. تزود هذه الدورات الطلاب بالمعرفة والمهارات الضرورية للعمل مع أصحاب الحقوق من أجل التعرف على المنتجات المزيفة وإزالتها من تيار التجارة. تتوفر شهادة إتمام للطلاب يكون بمقدورهم تنزيلها وطباعتها بعد الإتمام الناجح لكل وحدة من الوحدات.
للاطلاع على القائمة الكاملة للوحدات المتاحة، قم بتسجيل الدخول إلى حساب IIPCIC الخاص بك.
(إنفاذ القانون فقط).
عند الإتمام الناجح لكل وحدة، يكون الطُلاب مؤهلين لتنزيل شهادة IIPCIC مُصدقة من الإنتربول تثبت أنهم قد أتموا بنجاح دورة أصحاب الحقوق. تزود الدورات التي تنتهي بمنح شهادة، والمُعترف بها من قِبل الإنتربول، المتخصصين في جرائم الملكية الفكرية بإثباتٍ على الوعي والتعليم المتخصص في مسألة العمل مع أصحاب الحقوق للتعرف على المنتجات المزيفة وإزالتها من تيار التجارة.
شكرا ولكم جزيل الشكر جهودكم مثمره.
تم تصميم هذه الدورة المكونة من وحدتين لمساعدة محققي إنفاذ القانون في تعريف خصائص القرصنة السمعية البصرية على الإنترنت (AVIP)، وتعلم بعضٍ من أفضل الممارسات الهامة المرتبطة بالتحقيق في القرصنة السمعية البصرية على الإنترنت، والتعرف على الأنواع المختلفة من الأدلة التي يمكن جمعها، ومعرفة كيفية التواصل لطلب المساعدة من صناعة السمعيات والبصريات لدعم التحقيقات الجارية والمحاكمات المحتملة.
